خدماتنا

الخدمات

الرئيسيه < الخدمات

الأكسجين تحت ضغط

العلاج بالأكسجين تحت ضغط علاج ثبتت فاعليته عالميا وانتشر في معظم الدول المتقدمة ليساعد في علاج كثير من الحالات المزمنة والحادة والمستعصية.

ما هو العلاج بالأكسجين تحت ضغط؟

هو استنشاق الأكسجين في ضغط أعلى من ضغط الجوي، فتزيد نسبة الأكسجين الذائب في الدم، السائل المخي، وخلايا الجسم عامة.

أهمية الأكسجين تحت ضغط لحالات التوحد والشلل الدماغي

هو علاج يتم فيه تنفس الأكسجين النقي داخل غرفة مغلقة ذات ضغط أعلى من الضغط الجوي الطبيعي.

• تحسن إدراك الطفل وانتباهه

• تواصل بصري أفضل

• استعداد أعلي لاكتساب اللغة

• تفاعل إجتماعي أفضل

• تحسن مناعة الطفل

• انتظام وشفاء الأمعاء

• قدرات الطفل الحركية أفضل

• النوم أفضل

طفل أكثر ادراكاً واستعداداً للاستفادة من التدريب المتخصص، والتعليم والحياة اليومية

لماذا يفيد الأكسجين تحت ضغط حالات التوحد، والتأخر الإدراكي، واللغوي، والحركي؟

العلاج بالأكسجين عالي الضغط لتقليل الأعراض الالتهابية المرتبطة بالتوحد في الدماغ والجهاز الهضمي مما يساعد على التعافي.

مع التأكيد علي اختلاف طبيعة الاستفادة من طفل الي آخر حتي لو كان توأمه بشرط خدمة آمنة تفيد بدرجات و لا تضر

1. يزيد نسبة الأكسجين في الدم فيساعد أنسجة المخ والخلايا العصبية الخاملة على التعافي.

2. يحسن كفاءة الدورة الدموية في المخ، والأمعاء، وأنسجة الجسم ككل

3. يعالج الالتهابات وإرتشاح المعاء

4. يخلص الجسم من الشوارد الحرة وأضرار التأكسد

5. ينظم كفاءة الجسم على التخلص من السموم والمعادن الضارة

6. يرفع كفاءة الجسم لتخليق الجلوتاثيون:
 المضاد الأساسي للتأكسد
 وطرد السموم
 الحفاظ علي سلامة الأمعاء
 مقاوم للعدوي والأمراض

7. مضاد فعال جدا -ضد الالتهابات- وبالتالي:
 يساعد على تعافي خلل نفاذية والتهابات الأمعاء
 يرفع كفاءة جهاز المناعة
 صفاء الذهن وتركيز أحسن للمخ

التدريبات

تدريب التكامل السمعي بيرارد

بيرارد AIT يساعد المخ عامة ومراكز اللغة والاحساس خاصة على أن تعمل بكفاءة، عندئذ يصبح طفل مهيا للاستجابة مع تدريبات التخاطب والتعليم، فتتطور مهارات اللغة والتفاعل الاجتماعي المهارات الأكاديمية كالقراءة والكتابة والتلوين.

ولذلك يعد ((بيرارد AIT)) من البرامج العلاجية التى يوصى بالبدء بها قبل البدء في البرامج التدريبية الاخرى

من المستفيد من تدريب بيرارد للتكامل السمعي؟

1. التأخر اللغوي

2. إضطراب طيف التوحد

3. صعوبات التعلم

4. نقص الأنتباه وفرط الحركة

5. إضطراب المعالجة السمعية

6. الحساسية لبعض الأصوات

7. صعوبة في إتباع التوجيهات الشفهية

الاستفادة المتوقعة من تدريب التكامل السمعي

o تحسن الحساسية للأصوات

o تحسن قدرة الطفل علي فهم وإتباع التعليمات

o إستعداد أعلي لاكتساب اللغة

o تحسن الانتباه والتركيز

o تحسن في التوافق / التناسق الحركي

o تحسن التواصل البصري

o تحسن مهارات التعليم (القراءة والكتابة (الخط)

طفل أكثر وعياً واستعداداً للاستفادة من التدريب المتخصص، والتعليم والحياة اليومية.

التدخل البيوحيوى والتغذية العلاجية

الهدف ببساطة هو ان يستعيد الجسم قدرته الحيوية والكيميائية على مقاومة التأكسد وتنظيم عمل جهاز المناعة للجسم والقدرة الطبيعية على طرد السموم والمعادن.

التدخل البيو حيوي ضروري لإستعادة النشاط الوظيفي للجهاز الهضمي وجهاز المناعة حيث أن لهم دور عظيم الأهمية في تطور وعمل المخ وبالأخص في المراحل العمرية الأولي حيث يكون تطور المهارات الادراكية واللغوية في أدق مراحلها.

1-الأمعاء والمخ .... هل تعلم أن؟

المخ متصل مباشرة بالجهاز الهضمي عن طريق أكبر عصب في الجسم وهو العصب الحائر
70-80% من جهاز المناعة موجود في الجهاز الهضمي للإنسان؟

ينعكس هذا على مهارات الطفل التطورية، السلوكية، وظهور الحركات التكرارية ومشكلات في النوم… وغيرها.

صحة الأمعاء = طفل أهدأـ أكثر تركيزا وسلوكيات أفضل

2- ارتشاح الأمعاء

تنعكس علي أداء المخ ولذلك من الأساسي الاهتمام بصحة الأمعاء حتي يتحسن التركيز الذهني والقدرة علي الأداء ويقل الاحساس بالإرهاق،
فالمعدة بيت الداء وبيت الدواء
- صعوبة في النوم وأرق
- بكاء كثير ومزاج متقلب
- اكتئاب وعصبية زائدة
- صعوبة في التركيز
- النسيان المستمر
- ارهاق
- صداع
- ضعف الانتباه وكثرة الحركة.
- انتفاخ واسهال

3- أهمية التمثيل الغذائي للفولات، والميثيل، والكبريت... لنمو وتطور الطفل

تطور اللغة ونضوج المخ ومهارات السلوك الاجتماعي أثناء مرحلة النمو المبكرة.
- حماية الأمعاء والجهاز العصبي من الالتهابات.
- المكون الرئيسي للجسم البشري ليستطيع تصنيع الجلوتاثيون للتخلص من الملوثات والمعادن الضارة.
- المكون الرئيسي لحماية المخ والجسم من آثار التأكسد الضارة عن طرق معادلات انتاج الجلوتاثيون في المخ والخلايا.

4- نقص الفولات (حمض الفوليك) وفيتامين (ميثيل بي12) يؤدي الي الأعراض الآتية:

أثناء مراحل نمو وتطور الطفل
- تأخر الادراك
- تأخر لغوي
- تأثر الانتباه
- تأثر التواصل البصري
- اضطرابات السلوكية والاجتماعية
- اضطرابات مهارات التطور
- ضعف تطور المهارات الحركية
- أعراض اكتئاب
- أو حالة مزاجية غير مستقرة بين ضحك وبكاء
- تصبح الأمعاء عرضة للالتهابات.
بسبب الالتهابات تصبح قدرة الأمعاء علي امتصاص البي 12 من الغذاء شبه معدومة.